An Unbiased View of كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك
An Unbiased View of كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك
Blog Article
تعليم ، تنمية الشخصية والقدرات / كيف تكون قدوة للآخرين
عقوق الآباء للأبناء أولادنا تذكير الآباء بأهمية تربية الأبناء طرق غير مباشرة لتربية الأبناء قواعد في تربية الأبناء معجم صغيري
هذا المقال يهدف إلى استكشاف مفهوم القدوة الحسنة وأهميتها، وتأثيرها على كل من الفرد والمجتمع، بالإضافة إلى استعراض كيفية تحقيق القدوة الحسنة في حياتنا.
عند تعليم الطفل أيّ شيءٍ جديد مثل كيفية ترتيب سريره أو ربط حذائه يجب القيام بذلك أمامه، ثمّ الطلب منه أن يفعل ذلك بمفرده، حيث إنّ هذه أفضل طريقة لتعلم مجموعة متنوعة من المهارات الجديدة.[٣]
عندما تتحلى بالتواضع، تُصبح مصدر إلهام للآخرين. إن سلوكك المتواضع يشجع الآخرين على التصرف بنفس الطريقة، ويساهم في خلق بيئة تتسم بالاحترام والتعاون.
الصدق صفة حَسَنة ينبغي على الأطفال التحلّي بها، وتحلّي آبائهم بها يزيد ثقتهم بهم، ويُعزِّز التواصل بينهم؛ فملاحظة الطفل أنّ والِدَيه يتمتَّعان بهذه السِّمة تُشعِره بالأمان والراحة عند حاجته إلى التحدُّث إليهما لحَلّ مشكلاته، ومخاوفه.
التواضع والشفافية: لا تحاول أن تظهر بمظهر الشخص المثالي الذي لا يخطئ، فالكمال ليس من صفات البشر.
غالبًا ما نرى أن العديد من الناس يركزون بشكل مفرط على حياتهم المهنية على حساب حياتهم الشخصية أو العائلية، مما يؤدي إلى ضغوط نفسية وتأثيرات سلبية على الصحة والرفاهية. الشخص الذي يسعى ليكون قدوة حسنة يجب أن يُظهر كيف يمكن إدارة الأمور بذكاء بحيث لا يُضحى بأي جانب على حساب الآخر.
القدرة على الاستماع وفهم الآخرين إذا كنت تريد أن تصبح القدوة الحسنة
استخدام لغة الجسد: التفاعل مع المتحدث من خلال إيماءات الرأس، والابتسامة، والاتصال البصري يُظهر أنك حاضر ومهتم.
مساعدة الآخرين بدون مقابل: الشخص المتواضع يساعد دون انتظار مقابل أو اعتراف.
يجب على الوالدين أن يعتادوا على التطوع في وقتهما ومواهبهما في المجتمع مع العائلة ليكونوا قدوة لأبنائهم، حيث يُعدّ ذلك من الطرق المفضلة لبناء وحدة العائلة، وتطوير مهارات العمل الجماعي، وتدريب الأطفال على الشعور بالآخرين وتلبية احتياجاتهم.[١]
إنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- هو القدوة الأولى لأمّة الإسلام، وقد أمر الله -تعالى- الخَلْق بالاقتداء بنبيّه -صلى الله عليه وسلم-، حيث قال نور الإمارات تعالى: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً﴾،[١١] ومن أمثلة ذلك الاقتداء:
أطفال ومراهقون كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك فتترك لهم مستقبلاً مشرقاً يدوم؟ أطفال ومراهقون